أمضى الملك تشارلز والملكة كاميلا يوم امس (الاثنين) في كانبيرا، حيث وضعا إكليلاً من الزهور على النصب التذكاري للحرب الأسترالية.
واغتنم مئات من الاستراليين الفرصة لرؤية الملك والملكة قبل حضورهم حفل استقبال جرى في مبنى البرلمان.
وتحدث الملك تشارلز عن التقاليد الديمقراطية في أستراليا، فضلاً عن ثقافة الأمم الأولى.
ومع ذلك لم يكن الملك موضع ترحيب من الجميع.
فقد تم اصطحاب السيناتور المستقلة ليديا ثورب خارج مبنى البرلمان البرلماني بعد تعطيلها حفل الاستقبال، حيث صرخت ان "أنتَ لستَ مليكي".
وكانت السيناتور وهي من السكان الاصليين قد تشاجرت في وقت سابق مع الشرطة خارج النصب التذكاري للحرب حيث قالت السيناتور ثورب .
للاستماع إلى أحدث التقارير الصوتية والبودكاست، اضغطوا على