"يقولون عنها ظالمة": هل من حق الزوجة العربية في أستراليا الحصول على جزء من ثروة الزوج عند الطلاق؟

pexels-gabby-k-5874709.jpg

الأكثر استماعا في عام 2024: العديد من علماء الدين الإسلامي يعتقدون أن اقتسام المال بعد الطلاق "يخالف ما نصت عليه الشريعة من وجود ذمة مالية مستقلة لكل من الزوجين".


سناء (اسم مستعار) حصلت على الطلاق منذ اثني عشر عامًا ، لكن خلال معظم تلك السنوات كان أطفالها الأربعة يعيشون مع زوجها السابق.

تقول سناء: "كان الأمر صعباً ، لكن لم يكن لدي القدرة المالية على تحمل النفقات".
"كان علي أن أحصل على وظيفة وأستقر ماديا أولا."

في وقت الطلاق كان لدى سناء طفلان تحت سن الخامسة.

وعلى الرغم من افتقارها إلى الاستقرار المالي اختارت سناء التي تعيش في سيدني عدم السعي لاقتسام الثروة الزوجية مع طليقها.
في أستراليا إذا لم يتمكن الزوجان من تقرير كيفية تقسيم الثروة والممتلكات بعد الطلاق فإن الأمر متروك لمحكمة الأسرة لاتخاذ القرار.

لكن بعض النساء العربيات يشعرن بعدم الارتياح حيال أخذ نصيب من الثروة التي تكونت أثناء الزواج.

فما هي أسباب ذلك؟

استمعوا إلى القصة كاملة في المدونة الصوتية في أعلى الصفحة.

للاستماع إلى أحدث التقارير الصوتية والبودكاست، اضغطوا على

أكملوا الحوار عبر حساباتنا على و

اشتركوا في لتشاهدوا أحدث القصص والأخبار الأسترالية.

شارك