البدايات دائما جميلة، مع فورة المشاعر، والشغف بالمحبوب وكل ما يجعلنا نرى العالم عبر منظار "الحب الوردي". هذه المشاعر قد تعمينا عن امور تسمم العلاقة وتجعلها في حد ذاتها مصدرا للإيذاء تتحول الى علاقة سامة
وتقول المعالجة النفسية ومستشارة العلاقات العائلية الدكتورة ريهام ابو سنة في حلقة هذا الاسبوع من بودكاست "دردشة عائلية" إن العلاقات السامة هي نمط من العلاقات المؤذية التي تكون عادة مصحوبة بسلوكيات مضرة
يتعرض الضحية لانتقادات مستمرة وتجاهل يؤذي المشاعر أو التقليل من أفكاره الخاصة بالشريك وعدم الاهتمام اطلاقا باحتياجاته