أبلغت شابة مصابة تبلغ من العمر 22 عاماً شرطة بانكستاون في 20 حزيران/يونيو 1995 أنها تعرضت للاختطاف والاعتداء الجنسي من قبل رجل.
النقاط الرئيسية
- فحص الحمض النووي يوفر للشرطة الدليل الذي تحتاجه لتوجيه الاتهام لرجل بشأن خطف واعتداء جنسي على امرأة شابة في بانكستاون قبل 26 عاماً
- اعتقل محققو القوة الضاربة رجلاً يبلغ من العمر 48 عاماً في Lalor Park أمس الثلاثاء
- تم رفض إطلاق سراح الرجل بكفالة وسوف يمثل أمام محكمة بلاكتاون المحلية يوم الأربعاء
وتم نقل المرأة إلى المستشفى لتلقي العلاج وخضعت لفحوصات الطب الشرعي واختبارات السموم.
وعلى الرغم من الاستفسارات والتحقيقات التي جرت في ذلك الوقت، لم يتم توجيه أي تهم.
وفي آذار/مارس، أنشأ المحققون من فرقة مكافحة جرائم الاعتداء على الأطفال والجرائم الجنسية قوة ضاربة لإعادة التحقيق في الحادث، بعد تحديد رابط الحمض النووي بواسطة علوم الطب الشرعي والتحليلي في مختبرات NSW Health Pathology.
واعتقل محققو القوة الضاربة رجلاً يبلغ من العمر 48 عاماً في Lalor Park أمس الثلاثاء.
وتم نقله إلى مركز شرطة بلاكتاون ووجهت إليه تهمة الاختطاف والاتصال الجنسي دون موافقة والاعتداء الجنسي الجسيم وإلحاق الأذى الجسدي الفعلي.
وتم رفض إطلاق سراح الرجل بكفالة وسوف يمثل أمام محكمة بلاكتاون المحلية يوم الأربعاء.
وقال قائد فرقة الاعتداء على الأطفال والجرائم الجنسية، آدم باودرلي، إن الاعتقال كان نتيجة لعمل تحقيقي دؤوب.
وأضاف: "ضحايا الاعتداء الجنسي يجب أن يعلموا أنه من لحظة تقديم بلاغهم، سوف تتابع الشرطة كل الخيوط، بغض النظر عن المدة التي يستغرقها ذلك".