النقاط الرئيسية:
- يتشارك 31 شخصًا من عائلة حقلاني فرحة وبركة عيد الميلاد المجيد على مائدة واحدة
- تبدأ الجدة جاكلين حقلاني بالتفكير والتحضير قبل شهرين من عيد الميلاد لتجعل أصغر تفصيل متعة لأحفادها الـ 18
- تعود حقلاني بالذاكرة الى أيام طفولتها في مسقط رأسها في البترون لتتذكر انتظار جرس الكنيسة للذهاب الى قداس الميلاد بثياب جديدة
تبدأ الجدة بالتفكير والتحضير قبل شهرين من عيد الميلاد لتجعل أصغر تفصيل متعة لأحفادها.
بعاطفة تتألق بصوتها شاركت حقلاني برنامج “Good Morning Australia”، بفرحة تحضيرات العيد واللحظات الاغلى على قلبها.
وصفت الجدة المحبة لحظات وصول أحفادها وفرحتهم عند رؤية زينة الميلاد:
لا تساعني الفرحة وقلبي مفتوح لهم، يصطدمون ببعض من شدة رغبتهم بالوصول الى احضان جدّهم وجدّتهم
تفكر الجدة في كل فرد وهي تحضر قائمة الطعام لتجمع بين الطعام اللبناني التقليدي وجودة المائدة الأسترالية الغنية بثمار البحر. وفي خضم تحضيرها تقول: "لا تغيب أقراص الكبة عن المائدة وورق العنب والمعجنات، ولكن الأفضلية لثمار البحر".
Jacqueline and Stephen Haklani gather with their children on Christmas day
"عيد الميلاد هو الأهم بالنسبة لي وأحب ان اجمع عائلتي في دفء هذه الليلة المباركة لكي ينقلوا هم بدورهم هذا التلاقي لأولادهم.
وبفيض من الحب تقول:
أطبع مئة قبلة على وجه كل حفيد ولا أفرق أحدهم عن الآخر
تعود جاكلين حقلاني بالذاكرة الى أيام طفولتها في مسقط رأسها في البترون لتتذكر لحظات ميلادية لا تنسى:
كنا ننتظر العيد لنلبس ثيابنا الجديدة ولا نصدق متى يقرع جرس الكنيسة لنذهب الى قداس الميلاد
كيف ينزل سانتا عن السطح في منزل الجدة والجد وكيف تتسمر عيون الأحفاد عليه قرب شجرة الميلاد والمغارة ليلفظ اسم كل حفيد؟
للاستماع للمقابلة كاملة، اضغطوا على الملّف الصوتيّ أعلاه.