وفق منظمة الأغذية والزراعة(فاو)، فإن إنتاج نخيل التمور يغطي عالميًا مساحة تقدر بأكثر من 1.09 مليون هكتار، فيما ويبلغ مجموع الإنتاج ما يفوق 8.5 ملايين طن سنويًا، في حين يوجد نحو 5 آلاف صنف من نخيل التمور عبر العالم.
ومع اقتراب شهر رمضان المبارك، أوضح المتخصص بالتمور السعودية في أستراليا عادل الجهني ل أس بي أس عربي24، أن هناك أنواعًا متعددة من التمور، يختلف منتوجها حسب المنطقة وطبيعة التربة التي نبتت بها، وبالتالي ينعكس ذلك على فوائدها وطعمها.
يذكر أن زراعة النخيل عالميًا تتركز بشكل خاص في منطقة آسيا التي تحوز 55.8% من الإنتاج العالمي، ثم أفريقيا بنسبة 43.4% من الإنتاج.
استمعوا للقاء مع المتخصص بالتمور في أستراليا عادل الجهني، لمعرفة الأنواع الجيدة من التمور، وكيفية تخزينها، ومشتقاتها ومنابتها ومواسمها واستهلاك الأستراليين للتمور،. بالضغط على التدوين الصوتي في الأعلى.