استهل كرم بشرح أسهامات المغترب اللبناني في بناء أستراليا في شتى المجالات: الأستثمارات في البناء والتعليم وفي الحفاظ على الأنتماء اللبناني، وتوقف عند التحويلات التي يرسلها المغتربون الى أهلهم في لبنان والتي تشكل مداميك لصمودهم مشددا على ضرورة الأستمرار على هذا النحو وزيادة هذه المساعدات، وتحدث عن مساعدة لبنان من خلال الضغط على الحكومة الأسترالية التي ليس لها تأثير مباشر على السياسة اللبنانية لكن من خلال أصدقائها من الدول مثل الولايات المتحدة وأوروبا.
LISTEN TO

"لا خبرة سابقة لي ولم أدخل المطبخ من قبل": قصة نجاح صاحب مطعم عربي في بيرث
SBS Arabic
16/04/202412:58
وردا على سؤالنا حول امتعاض المغترب حين ينظر اليه فقط كألة لضخ الأموال دون أن تكون له مشاركة حقيقية في القرار السياسي اللبناني،
قال رئيس المجلس القاري للجامعة اللبنانية الثقافية في لبنان ونيوزلندا أنطوان كرم " أن هذا صحيح لكن العتب ليس على اللبناني المقيم بل على الدولة اللبنانية التي يجب أن تهتم أكثر بالمغتربين وتصحح قانون الأنتخاب ليكون لهم الدور الفعال في إيصال الأشخاص الكفوئين الى السلطة".
لكن السؤال هل لا يزال المغترب مهتم بالأستثمار في لبنان خصوصا بعد أن خسر أمواله كسائر اللبنانيين في البنوك اللبنانية ؟ هل لديه أمل في استرجاعها؟
ألأجابة ضمن المقابلة الكاملة في الملف الصوتي أعلاه.