هل تتوافق هوية المهاجرين مع الهوية الأسترالية وكيف يمكن تجنب أزمة الهوية لدى الجيل المولود في أستراليا؟

Memmbers of the public hold flags at an Australia Day

Memmbers of the public hold flags at an Australia Day Citizenship Ceremony and Flag Raising event in Canberra on Tuesday, Jan. 26, 2016. Source: AAP

تمثل الهجرة إلى بلد جديد سلسلة من التحديات لكل فرد من أفراد الأسرة من صغيرها حتى كبيرها وتبرز قضية الهوية خاصة ما بين الجيل الأول وجيل أبنائهم. فما هي الهوية، كيف يمكن أن نحدد هويتنا، ومتى يصبح هناك تناقض بالهوية؟ وهل يشعر أبناؤنا الذين ولدوا في استراليا بتناقض في هويتهم ما بين الهوية الاصلية لذويهم وهويتهم الاسترالية؟ وهل يمكن ردم الهوة بين الهويتين؟


هل يشعر المهاجرون وأبناؤهم المولودون في استراليا بتناقض بين الهويتين العربية والاسترالية وهل حمل جنسيتين مختلفتين يؤدي إلى التباس في الهوية وكيف يمكن التوفيق بين هوية الجيل الأول من المهاجرين وهوية أبنائهم الذين يولدون في البلد الذي اختاره الآباء كمقر ومستقر جديد لهم؟ هل التمتع بجنسيتين نعمة أم نقمة بالنسبة للعلاقات الأسرية؟

ناقشنا هذه الأسئلة في هذه الحلقة اليوم من برنامج دردشة عائلية مع أخصائية العلاقات الاسرية وفض النزاعات رند فايد.

استمعوا إلى اللقاء كاملا في المدونة الصوتية في أعلى الصفحة.

للاستماع إلى أحدث التقارير الصوتية والبودكاست، اضغطوا على

أكملوا الحوار عبر حساباتنا على و

اشتركوا في لتشاهدوا أحدث القصص والأخبار الأسترالية.

شارك