قد يتعرض بعض الطلاب في المدارس الاسترالية إلى أفعال أو أقوال تندرج ضمن خطاب الكراهية أو العنصرية، هذه الحوادث تدخل ضمن نطاق التنمر والمضايقة والتمييز العنصري حيث تستهدف إيذاء الشخص نفسيا أو جسديا بسبب لغته أو لون بشرته أو عرقه أو ثقافته وخلفيته الحضارية.
فكيف يجب أن تتعامل العائلة مع هذه الحوادث إن حصلت؟
في هذه الحلقة من بودكاست "دردشة عائلية" تستضيف إيمان ريمان وهناء ياسين أخصائية العلاقات الأسرية وفض النزاعات رند فايد - للإضاءة على هذا الموضوع.
المحاور التي تمت مناقشتها:
- دور الأهل في متابعة هذه الحوادث ودعم أبنائهم.
- تأثير هذه الحوادث على الطفل أو المراهق خاصة إذا ما شعر أنه ضحية شيء ليس له علاقة به شخصيا.
- كيف يجب أن يكون رد الطفل بشكل يكفل له حرية التعبير دون استخدام خطاب كراهية بالمقابل؟
- هل على الأهل أن يطالبوا المدرسة بالتدخل؟
- كيف تؤثر هذه الأمور على قدرة الطلاب على التركيز خاصة مع اقتراب فترة الامتحانات؟
- هل تؤثر هذه التصرفات على هويتهم؟