عرفت لبنان في عزه قبل الحرب لكن مع اندلاع القتال وبعد ولادة ابنتها عام 1977 نصحها والدها بالسفر مع زوجها الى استراليا فبكت لم تكن تريد المغادرة في البداية، لكنها لاحقا أحبت أستراليا التي أعطتها الأمان والأستقرار والفرصة الجميلة للتقدم والنجاح:

أولا تعلمت اللغة الأنكليزية في المنزل وهي تربي ابنتها كانت تستمع الى أذاعة أي بي سي وتقرأ قصص الأطفال الأنكليزية لأبنتها وتسأل زوجها الذي اسمته "المعجم" عن أية كلمة تصعب عليها.
عملت في مجال التدريس والترجمة لكنها أحبت الترجمة أكثر وهي تميل للعمل في مجال الخدمات الأجتماعية.
LISTEN TO

مهاجرة لبنانية جعلتها الغربة أقوى: "أستراليا بلدي ولبنان..غصة"
SBS Arabic
15/11/202311:57
وعن شروط النجاح قالت مؤكدة أنها المثابرة وليس الذكاء وحده.
اليوم بماذا تنصح القادمين الجدد؟ سألنا ندى خضر فقالت اللغة هي المفتاح لكل شيء.
وبعد أن أصبحت جدة ما الأمر الذي تحرص على أيصاله لأحفادها ولا يمكن لأحد أن يأخذه منهم:
الإجابة ضمن المقابلة في الملف الصوتي أعلاه.