"لكنتي المختلفة هي مصدر قوة": من شابة لا تجيد الإنكليزية إلى سفيرة ثقافية ومتحدثة في مؤتمرات الأمم المتحدة

الشهادة من بلدي بدون خبرة أسترالية غير كافية، إذ كان علي أن أعادل شهادتي وأدرس الماجستير لأصبح معلمة مسجلة.

هذا البرنامج عرفني على نساء ملهمات مما حفزني على أن أخرج من منطقة الراحة وأبادر بعمل أمور جديدة.

أنا لا أخجل باللكنة التي لدي، بل هي مصدر قوة بالنسبة لي ودليل على أنني أتحدث أكثر من لغة، كما أعلم أبنائي أن يفخروا كونهم يتحدثون لغتين.

رغم صعوبات وتحديات هذه المهنة في أستراليا، إلا أنني ارى أنها مجدية وتستحق الجهد والتعب.

النساء في زمن الرسول (ص) كان لهن دورهن في المجتمع وكانت زوجات الرسول يعلمن الرجال والصحابى.

حجابي يغطي شعري ولا يغطي عقلي، عملي وإنجازاتي هم ما يتحدث عني وليس شكلي وما أرتديه.