أخبرت ناديا موصللي أنها قاومت لأنها رفضت ترك الوطن وهو مريض لكنها فعلت مرغمة وهي ككل أبناء حلب كانت تتابع أخبار سقوط النظام ولا تعرف النوم وهي مستغربة ومذهولة لكل ما يحدث.
وكما كانت لديها مشاريع في وطنها حاولت تأسيس عمل عائلي في أستراليا لكنها تعرضت للخداع. إلا أن العزم بمباشرة تجربة ثانية موجود لأن اليأس لا مكان له في حياتها وهي تدرك أن الضربة التي لا تقتل الإنسان تقويه.
LISTEN TO

مهاجر لبناني قديم :"أستراليا لم تعد بلد الأحلام"
SBS Arabic
22/01/202512:39
ولأنها تحب التلاقي الأنساني خصوصا مع أبناء مدينتها وبلدها أسست جمعية "المحبة" للدلالة على أن المحبة وحدها هي التي تجمع أعضاءها الذي يفوق عددهم المئة.
لكن ما قصة الخوف الذي يخلقونه في وجه المهاجر أذا أراد البدء بمشروع خاص؟
الأجابة في الملف الصوتي أعلاه: