يلتقي المسيحيون هذا العام في عيد فصح موحد وبذلك ستقرع أجراس الشعانين هذا العام في "الهوشعنا" وهتاف "مبارك الآتي باسم الرب" بأفواه الأطفال وشموعهم واغصان الزيتون في اياديهم البيضاء.
يمثل أحد الشعانين اختتام مسيرة الصوم الأربعيني الكبير ويحتفل فيه في الأحد السابع من الصوم الكبير والأخير قبل عيد الفصح أي عيد القيامة. يحمل المؤمنون وسيما الأطفال الشمعة المضاءة وأغصان الزيتون ليفترشوا قلوبهم وثيابهم حبًا بالملك الآتي بمناسبة أحد الشعانين الذي به تحتفل الكنائس المسيحية كافة هذه السنة وسط ضحك الأطفال وضجيج فرحهم صلاة، في باحات الكنائس.
هل أعجبكم المقال؟ استمعوا لبرنامج "Good Morning Australia" من الاثنين إلى الجمعة من الساعة السادسة إلى التاسعة صباحا بتوقيت الساحل الشرقي لأستراليا عبر الراديو الرقمي وتطبيق SBS Audio المتاح مجاناً على و وعلى .